Friday, March 21, 2014

الرئيس

سيدي الرئيس الفعلي الدولة ، القابع في جهاز المخابرات ... 
تحية طيبة 
اوجه اليك تحياتي علي اداء جهازكم طوال ٣ سنوات ، لقد اديتم مهمتكم و نفذتم الخطة كمايجب. 
في ٢٠٠٥ تم وضع خطة طوارئ بمثابة حماية للدولة و النظام من اي محاولة لاسقاطها . 
الخطة تقتدي انه في حالة نشوب اي تمرد سواء كان عسكري او شعبي ، فانه يتم تفعيل خطة الطوارئ التي تقتدي ان يتم حل جهاز امن الدولة و اتاحة انتخابات ديمقراطية تفرز نظاما جديدا ، و العمل علي خلق عراقيل امام النظام الجديد من خلال الايادي التي تعمل من خلف الستار ، بعدها يعود النظام بصورة جديدة وبدعم ممن تمردوا . 

No comments:

Post a Comment